25 / 5 ب = 4 / 5 ج+ = 3
May 18, 2020 · أعتدنا على تنوع المفردات القرآنية وثرائها ، هذا التنوع الذي لم يكن أبداً لغرض الترادف بمعنى تطابق المعنى و تغاير اللفظ ، بل كان تنوع متابع لتغير الحال ، فكل مفردة وإن دقّ خفاء معناها وتقلصت الفروق بينها وبين أختها ولكن
وقول الله تعالى : { وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ
3- نسبه في (التبيان) ( واللسان) (والصحاح) الى لبيد، وهو موجود في ديوانه:80:1
قد استعمل الذكر الحكيم كلاً من لفظي « المَثَل » و « المِثْل » في غير واحد من سوره وآياته حتى ناهز استعمالهما ثمانين مرة ، إلاّ أنّ الثاني يزيد على الأوّل بواحد
ثم إن المشركين لم يريدوا من قولهم: ) إن تتبعون إلا رجلا مسحورا (47) (أنه - صلى الله عليه وسلم - سحر حتى أدركه بعض التغيير أياما، ثم شفاه الله، وإنما أرادوا أنه يصدر عن خيال وجنون في كل ما يقول ويفعل